
أعراض الشلل الدماغي
غالبًا ما تكون الأعراض غير واضحة عند الولادة ، وتصبح أكثر وضوحًا بعد عمر 2-3 سنوات ، ومن أبرزها:
- قدرة الطفل على التطور ببطء ، على سبيل المثال: لا يستطيع الطفل الجلوس بعد 8 أشهر من الولادة ، أو لا يستطيع المشي بعد 18 شهرًا.
- يكون الطفل شديد الصلابة أو ضعيفًا جدًا.
- ضعف في الذراعين أو الساقين.
- راقب ظهور حركات الارتعاش لدى طفلك.
- حركات الأطفال العشوائية وغير المنتظمة.
- المشي على رؤوس الأصابع.
- مشاكل اللغة.
- صعب البلع.
- صعوبة التعلم.
تختلف شدة الأعراض من شخص لآخر ، حيث يعاني بعض الأشخاص من أعراض قليلة ويعاني آخرون من أعراض شديدة.
أسباب الإصابة بالشلل الدماغي
لا يعرف الأطباء دائمًا سبب الإصابة بالشلل الدماغي ، ولكن فيما يلي أهم الأسباب المحتملة لتلف الدماغ والشلل:
- نزيف في دماغ الجنين في بطن الأم أو أثناء الولادة أو بعد ولادة الطفل.
- عدم كفاية إمداد الدم لأعضاء الجسم الحيوية الرئيسية.
- تقلصات أثناء الولادة أو بعدها.
- بعض الأمراض الوراثية.
- التعرض لإصابة في الدماغ.
عوامل الخطر للإصابة بالشلل الدماغي
فيما يلي العوامل الرئيسية التي تزيد من خطر الإصابة بالشلل الدماغي أثناء الحمل:
- حامل بتوأم.
- الأم لديها مشكلة صحية ، مثل النوبات أو مشاكل الغدة الدرقية.
- فصيلة دم الأم غير متوافقة مع فصيلة دم الطفل.
- التعامل مع المواد السامة مثل الزئبق في بعض الأسماك أثناء الحمل.
- ولد الطفل قبل الأوان.
- الطفل المولود أصغر من المعتاد ، على سبيل المثال ، أقل من 2.5 كجم.
- يعاني طفلك من التهاب السحايا أو التهاب الدماغ أو اليرقان الشديد.
- تعرضت الأم لعدوى يمكن أن تضر بالطفل أثناء الحمل ، مثل:
1-الحصبة الألمانية (الحصبة الألمانية).
2-جدري الماء (جدري الماء).
3-فيروس مضخم للخلايا.
4-فيروس الهربس.
5-داء المقوسات.
6-مرض الزهري.